31/03/2008
فى البحر سمكة
14/03/2008
يوم الحكم ..يوم رسالتى...يوم العرفان
وده على خلاف ما جرت العادة ان تتناقش رسالة فى رمضان..
.وأنا كنت متخوفة جدااا من كده ليكون الاساتذة تعبانين ويطلع ده كله عليه
... خاصة وان كنت داخلة المناقشة وانا عندى إحساس
ان الناس هتقولى قومى يا بنتى لمى ورقك
وقومى اية العك اللى انتى عملاه ده .قال باحثة قال
..كنت خايفة جدااااااااااااا ..وتايهة جداااااااااا.
وكنت بقول دايما يااااه لو يعملوا الجلسة سرية ...
مش عايزين نتبهدل ادام البشر ...
خاصة يعنى وان الناس اللى بره المجال واللى أول مرة تحضر رسايل
متهيألها ان معيد ده خلاص معناها رئيس جامعة يعنى كل البرسيتج هيضيع.
..بس الحمد لله كنت بحاول بردو أحطهم على أرض الواقع....واقلل من خيالاتهم..
المهم قريت وخلصت قراية المقدمة .. .وبدأت دكتورة سهير مشرفتى الرئيسية تقدم الدكتور فتحى وده مقولكوش احد الاساتذة العظام والمؤسسين فى المجال قلت خلاص انا انتهيت حرام يا جماعة دكتور فتحى ود.مصطفى مرة واحدة أنا أجى جبنهم اية........... فى الاول قال شكر ومدح فى مشرفتى د.سهير ود.رندة وبجد هما يستحقوا كل شكر وخير كنت نفسى يفضل عند الحتة وميجيش ناحيتى وبعدين جه الدور عن الحديث عنى وعن شغلى وقال انه دى أول مرة يشوفنى وانه كان يعرفنى قبل كده من شغل كنت بنزلة فى المجلات العلمية وان رسالتى جاءت لتبشر بمستقبل جميل لى ولمس منها أنى حد مجتهد ومخلص ....... طبعًا ان المقدمة دى ريحتنى خالص ... وخلتنى اقول اى حاجة بعدها تيجى تهون وفجأة لاقيت عمتى بتعيط وأنفعلت وزغردت... مقدرتش تمسك نفسها وفجأة لاقيت بعض الشباب الواعد من اصحاب اخواتى وطلابى بيصفق و ضحك د.فتحى لهذه المداخلة أو هذا الفاصل . وبعد كده كان فيه من على أده سلبيات وايجابيات عرضها د.فتحى بشياكة وذوق وبعد ما نتهت مناقشة د.فتحى جه الدور على د. مصطفى حسام الدين وده حد شوفته مرة واحدة بس ...بس اي حد بيخاف منه لانه بيبحث ورا الباحث وبيطلع المستخبى حتى عن الباحث نفسه بس بصراحة عن حق وبدون غرض سوى النقد البناء فى صالح الباحث والبحث
