28‏/06‏/2008

ياترى هنقدر ...؟؟

أنا ملاحظة يا جماعة ما شاء الله ولا قوة الا بالله
إن المدونين ناس مش قليلة فكرًا ولاعملا
وان محدش بيكتب غير اللى له فكر ورأى
وعايزا يقول ونفسه جدا يقدر يعمل حاجة
يعنى مثلا د.مروة بيؤرقها ضميرها من عجزها أمام
المستوى المتدنى للمستشفيات
وبتحاول تغزل بامكانات ضحلة جدًا
دى محاولة لتجميل الواقع
وتصور ان فى امكانات من الاساس
عشان تخفف عن المرضى وتساعدهم

ودكتورة لماضة العزيزة ناقشت وصرحت
وأطلقت صرخة من مشاكل الطلبة فى التعليم
بكليات الطب
وأستاذ محمد مفيد ...بيتعجب ويتألم
من تجارة الأطباء بالمرض

والأستاذ ثروت والدكتور عمرو
بيناقشوا قضايا الزواج والارتباط
ومش عاجبهم حالة المادية المسيطرة عليها
وبإسمنا ومننا الدكتورة غادة فى عايزا اتجوز
والدكتورة سوسن فى الطريق إلى الكوشة
اللى بياكدوا ان مش مهم الزواج وخلاص
وان المهم يكون الزواج صح وتفاهم
ومشاركة من خلال مواقف
بيتعرضوا لها بتعبر عن كتير
من البنات
ومدونة البنات عايزة اية اللى بتوضح
وجهة نظر البنات وبيقولوا
بلاش تفهمونا غلط أحنا هنقول عايزين إية
من كل المجتمع برجالة ونسائه وبناته
وفاتيما الرائعة...بتكلم من زواية أخرى فى مشاكل المرأة
ومعاناتها فى ضم ابنها ورؤيتها له
واللى بتعبر عن مشاكل كتير من السيدات
والرائع أحمد الشهير بسووو
اللى بنتمنى يكون أفضل سينارست
اللى حاول بخطوة ايجابية تحسب له
يعمل تجمعات يشوف من خلالها
ممكن نستغل وجودنا ازاى
والجميل عمى العزيز أبو خالد
المتحمس لعالم التدوين والشباب
والمشارك دائما فى تجمعتهم

واللى ممكن يقولنا ازاى نحقق الحلم
المصرى
وناس كتير يمكن مش بتناقش قضايا
معينة بس نفسها تغير وتتغير
ياترى يا جماعة ممكن نقدر نستغل وجودنا وامكانايتنا
ياترى يا جماعة ممكن نخلى الكلام والحلم واقع
أنا مستنية ارائكم ومشاركتكم
نشوف يمكن نقدر نعمل
حاجة

27‏/06‏/2008

دعنى ارفع لك القبعة

اليوم فتحت التليفزيون وشاهدت فقرة من

برنامج شارع الكلام على النيل الثقافية

وكانوا مستضفين من حسن حظى

الرائع

المهندس محمد عبد المنعم الصاوى ..

اللى كنت نفسى اعرفه واشوفه من زمان طبعا كلكم عارفينه أحد مؤسسى ساقية الصاوى اللى قدرت فى مدة خمس أو ست سنوات تكون صرح ثقافى مؤثر جدا بيجذب

شريحة كبيرة من الشباب وايضا الكبار وكانوا مستضفينه عشان الحملة التى تقودها

الساقية تحت مسمى العيب

اللى بيهدفوا من خلالها تغير المفاهيم والعادات

والتقاليد المقيدة لنا كمصريين وخاصة فيما يتعلق بالزواج والمسكن.....

وعادات وتقاليد تانية بتتعلق بمختلف جوانب حياتنا وقد دخل الحوار بتصرف عملى بعدم ارتدائه البدلة والكرافته

لارتفاع درجة الحرارة والرطوبة وانه ده بدأ كإتجاه فى اليابان

لتوفير الطاقة وكانت نظريتهم ان الشخص لما يلبس بدلة وكرافته هيحتاج مكيف وده معناه طاقة

وده معناه تلوث فى البيئة....فبدأوا بالتخلى عن الرسميات كحل عملى ومرن بالاضافة الى مدخلة العملى والمختصر....

أهم ما كان يميز هذا الشخص

أنه كان مبتسم طوال الفقرة ابتسامة بجد حقيقة..... لدرجة انك تحس انه لا يعرف الضيق الاكتئاب

ما شاء الله ولا قوة الا بالله

بسيط وقليل فى كلامه....وغير مستعرض

.

ومنكر لذاته بشكل صادق

متحمس

كلماته تخرج من القلب والعقل ....

لتنفذ الى قلبك وعقلك

انا دلوقت صدقت أكتر ليه

اختاروه فى الاستفتاء اللى عملتوا

جريدة الدستور

عشان يكون وزير ثقافة

وإن كان ده حاصل بدون

مناصب

يمكنها أن تجعل

برؤية حكومية شفافة

أن

من العيب الاهتمام بثقافة

وتغير المجتمع بشكل حقيقى

وده موقع الساقية على النت

لو حد عايز يعرف أو يشترك

فى برامجها وانشطتها

http://www.culturewheel.com/

09‏/06‏/2008

لا أصدق

أن تأتى لتجبر كسرى...!
أن تأتى لتلملم روحى..!
أن تأتى لتطبب وجعى..!
أن تأتى لتبعث قلبى....!
أن تأتى لأحيا وأكون بك....!
أظنه أكثر مما أصدق وأخشاه....
وأكثر مما تحتمل..صدقنى