04‏/08‏/2007

أنا أدون

ترجع فكرة إنشائى لمدونة كتجربة لشىء جديد وأنا على أعتاب سنة عمرية جديدة..
يمكن يكون تقليد سنوى بأنى أعمل كل سنة شىء جديد يضاف لرصيد الخبرة والذى اثار استرجاع حماسى المفقود فى تدوين أحاسيسي الواضحة نادرا والمشتتة والمتفرقة وغير المفهومة غالبا إلى نهى محمود.... فكما قلتى فأننا لا نفهم مشاعرنا الا حين نبثها للورق ومن أجل ذلك قررت أن أكتب أن أفهم نفسى، أن أجد ذاتى بين كثير من المشاعر المتناثرة بين ماض أحن بكل كيانى للعودة اليه، وبين حاضر قلق ومرهق، ومستقبل أخافه غالبا واستبشر به احيانا ,,,, وأطلق الشعار الذى اطلقتيه واشعره جيدًا الآن أنا أدون إذن أن موجود..... .الى العزيزة الكاتبة نهى محمود صاحبة مدونة كراكيب نهى اقدم كل الشكر والحب ...

هناك 8 تعليقات:

seham* يقول...

شئ جميل يا استاذة ايمان اتمنى اننانجد فيه انفسنا , ونبعد شوية عن روتين العمل , وتكون وسيلة جيدة وجديدة للتواصل ....
جهد موفق ان شاء الله

غير معرف يقول...

شكراً زكرياتى


فى المساء تهاجمنى الذكريات
اطردها بعيدا لكى لا اتذكر الألم ثانية
لا تخضغ لرغبتى بل تزيد من رغبتها باقتحام صمتى وتجاهلى اياها ..
ففى غفلة من صمتى تتسلل الذكريات .. تتسسل اللحظات الى كانت يوما ودوما احلام
بكل تفاصيلها بكل احزان بعدها .. بكل اشتياقى واحتياجى لها ..
وانتظارى لمعجزة لا تحقق .. ولكنة الأمل .. الذى نعيش به
كلما ذات رغبتى فى نسيانها كأنها تشعر .. فتجئ لى بقوة وشدة تخترق اعماقى وتعيد دموعى بين الجفون..
اشعر بأننى ارغب فى اختضانها وتقبيلها من جبينها .. انها لم تنسانى هى الاخرى كصانعها ..
اشكر زكرياتى .. لاحساسها بى .. وشعورها بأننى فى احتياج واشتياق لها فتجئ ترتمى فى احضانى مهرولة .. تضمنى .. وتربط على كتفى ..
وتصبر على حتى انتهى من تذكرها بالكامل ثم ترحل .. لتعود لى وقتما احتاج لها
فشكر لها

فيفى

غير معرف يقول...

Dear Eman,
peace and God's mercy and blessings Firstly I want to congratulate your beatutiful effort and greeting each renewal. I hope it(modawna) to contribute to changing the situation dormancy that feel, also I hope to teache How could it be me code.
Hossam Ismael

إيمان يقول...

أختى الغزيزة والحبيبة سهام سعدت جدا بمشاركتك وكان هناك ثمة أحساس قوى بإنك أول من سأتلقى تعليقها ، وياريت تمتعنى بتواصلك ومدوناتك الجميلة

صديقتى وأختى الجميلة فيفى...كلما اقتربت منك كلما أحببت التفاصيل ،جميل احساسك ورائع اسلوبك ، وبارب تكون الذكريات الحلوة أكتر من الذكريات المؤلمة

زميلى الفاضل/ د.حسام اسماعيل
اشكرك على تعليقك وطبعا أتمنى أنى استمر
وعلى فكرة انشاء المدونة سهل جدا، هقولك عليها

غير معرف يقول...

أريد وطنا
أنى أريد وطنا خاص بى أشكل معانيه بيدي
وطنا يحمينى ويساعدنى على الاختفاء فى طرقاته وقت الحاجة
وطن يدفينى عند البرد والخوف
وطنا يعطينى عند الاحتياج
وطنا يأخذ منى عندما ارغب فى العطاء
وطن زكى وسعه وحنانه فى قوته واحتوائه
وطن يصنعنى .. ويترك على بصماته
تتغير معه ملامحى لنكون واحد يتغير مفردات كلماتى لتصنح نفس المفردات
نذوب حتى – لا نستطيع ان نفترق ونبتعد
وطن يعلمنى مبادئ الحياة التى قد تاهت منى
وطن اكون أنا فيه الملكة بأمره او الجارية بساعدتى فى ظله
ااااااااااه يا وطنى .. لا نستطيع ان نجدك ولا نصنعك ولا نعيش بداخلك
كم أنت بعيد المنال والمحال
يا وطنى

إيمان يقول...

بجد يا فيفى رائعة عميقة الكلمات

والمعانى والأحساس بس يا فيفى أنت
مش شايفة
أن بدل ما أنتى بعلقى على مدوناتى

بقيت أنا اللى بتعلق ..معلش يا صاحبتى

كل واحد له مدونة يدون فيها وميبصش

لكراسة زميله

لكى منى كل التحية

كراكيب نـهـى مـحمود يقول...

العزيزة ايمان- كل الخجل منك
والاعجاب بكلماتك الرشيقة
مدونتك جميلة
نورتي

إيمان يقول...

عزيزتى نهى انتى اللى منورة دايما ونورتى شخابيطى المتواضعة

تحياتى