13‏/10‏/2007

أول يوم العيد

اليوم كان أول ايام العيد كل عيد وأنتم بخير
وأحسن تلاتة حاجات بتحصلنا فى العيد

أن المية بتطلع لنا أصحاب الأدوار العليا بعد ما يكون كل الناس
خلصوا حاجاتهم واتفرغوا للتنزه والزيارات ومشاهدة التليفزيون
تانى حاجة زيارة خالى العزيز لينا أول زيارة بتكون منه
هو أدامها الله
علينا نعمه وأعطاه الصحة والعافية تالت حاجة حالة الاسترخاء والراحة واللاشىء سواهما

بس فى حاجة حصلتلى هى انى لم استمتع بشىء هذا العيد
وعندما حاولت فشلت
وكأن استقبالى للاتصالات الهاتفية ورسائل الموبايل
حتى وإن كانت من أشخاص
غبر متوقعة روتينية ولابد منها
ثمة مرارة فى استقبالي للأشياء لم استوضح لها أسباب مقنعة

هناك 7 تعليقات:

_ زين_ يقول...

كا مفسي أبعتلك رسالة بس كلامك قلقني..فيه إيه طيب.. شكلك مش حلو.. وكلامك يوجع .. رغم إنها عبارة صغيرة للغاية..أبعتلك ولا مابعتلكيش.. حللي القعده حلوه علشان خاطري ولمي الدور.. هي مش ناقصة..
العيدية جاهزة والكحك.. ناقص إي؟.. تعرفي.. ضحكتك الحلوة يللا اضحكي كده..يللا
خالص محبتي

إيمان يقول...

خاطرك غالى عليا ورسالتك بتسعدنى فى كل الأحوال بس اشعر انى فى شىء جوهرى ليس موجود بين ثنايا نفسى قد اعرفه ولكن أخشى مواجهته
أو أدعى معرفته
دوامة من اللخبطة
لم تفلح معها اى مظاهر عيد
ولكنه وجع يتملكنى وأسفة انه بيوجع
بس مش قادرة أكون غيرى دلوقت

تحياتى واعتزازى ومودتى

_ زين_ يقول...

خلليكي زي ماتحبي بس ماتنسيش تكتبي كل أوجاعك فقد يكون فيها ماينفع الناس.. هو ده بعض أسباب الكتابة.. التحرر من الألم.. حين يضيق بي الحال وأكاد لاأتنفس ويمتنع عني الهواء ويصبح الجحيم هو اللحظة.. أتخلص من كل ذلك بالكتابة.. أخش آخد دش.. وبعدين أشغل موسيقى حلوه وأعزم نفسي على حاجه ساقعة وسيجارة وأمدد رجلي وأقعد أكتب.. باتخلص من كل حاجه ساعتها.. وفي الشتا أمشي تحت المطر.. طبعا إحنا لسه مادخلناش عصر المطر بس برضه ممكن..
جربي مش هاتخسري..
تحياتي وحبي

fawest يقول...

رمضان و العيد
فى حالة حزن
على الاقل عندى
لية مش عارف

hazem shalaby يقول...

كل سنة و انتى طيبة وعيد سعيد رغم الاسى فى كلامك والرتابة التى استقبلتى بها العيد واذا كان هذا كلام من يعيشون على ارض الوطن و بين الاهل فماذا سيكون كلامنا نحن من يستقبلون العيد فى بلاد الاخرين ويتنفسون هواءً لا يعرفونه لا يحمل طعم الوطن .. اتمنى كما قال صديقنا المشترك دكتور زين ان تتخلصى من هذه الحالة سريعاً لتعود ضحكتك لتملأ شخابيطك من جديد ... تحياتى وشكرى

إيمان يقول...

أستاذى العزيز وأبى الجميل زين اسعدتنى برسالة الموبايل غير التقليدية لانها كانت مشاركة ليا فى اللى بحس بيه
وهحاول اعمل زى ما بتقول واصاحب نفسى
التى أهملتها وأصبحت طلاسم والغازًا
يصعب على فيها لماذا تحيطها الغيوم
والشجن

تحياتى ومحبتى


فاوست ...نورت وشرفت المدونة ولو إنى كنت أتمنى تكون فى بوست أحسن كده ,شعرت أن سبب تعليقك هو أننا التقينا فى الة الشجن والحزن لديك
وربنا تكون حالة وتعدى

تحياتى وشكرى

حازم ...دائما يسعدنى برك بأصدقائك وحرصك على مشاركتك لهم اعرف ان حال ما يستقبلون العيد بعيدًا عن أرض الوطن شىء..بس متهيألى الأصعب انك فى بعض الاحيان تحس الوحدة والغربة
على أرض وطنك وبين ناسك

تحياتى وتقديرى

Soooo يقول...

يمكن لان حياتنا كلها بقى فيها مراره
يمكن




سلامووووووووووز