يسألها بين الفينة والأخرى بقلق وترقب
وملامح يملأ قسماتها شجن رقيق سمح
عاملة إية فى رسالتك يا حبيبتى
يربكها السؤال لانها ليست على ما يرام
لاتريد أن تكذب وتخذله وأن تزيد من هذا الشجن الرقيق
تجيب بابتسامة خجلة آسفة انشغلت عنها شوية يا بابا وشوية تانين كسلت
يربت على كتفها برفق ويجيبها بصوت يغلفه عتاب رقيق مشفق
لية يا بنتى كده شدى حيلك وذاكرى
وكأنه يستجديها ألا تضيع حلمه الذى انفق فيه كل دقيقة من عمره
وذرة من عرقه
هناك 11 تعليقًا:
صباح الخير: الحمد لله وجدت جديد لديك لقراءته فطوال اليوم ابحث عن جديدك و جديد دكتور زين لانهما - و ليس مجاملة - اقرب لقلبي - و اجد بهما مساحة احاسيس ممتعة
هناك سلسة من الالتزامات الخاصة بطموحاتنا البسيطة والتى نمنحها مدي زمني محدد و البعضص الاخر هو مرتبط بطموحات اقرب الناس الينا الطموحات التى لديهم شغف شديد لرؤيتها على ارض الواقع و هذا يزيد من مسؤلياتنا لذلك نشعر بقلق و عب ء و للاسف لا يمكنه ان يختبي بداخلنا فيظهر و يزيدهم قلق
و لكنها قمة المتعة لديهم و هم يبثون الينا مشاعر الحب في اللحظات التى نحتاجهم فيها فلا تقلقي و لاتحتاري و لا تخجلي من الاحساس بصعوبة الوصول الى شىء
فما يفعلوه يزيد من جرعة حماسك دون ان تشعرين
همسه حب
ريهام عنتر
يعني بصراحة كلام جميل
تحياتي
عزيزتى ريهام ...لقد اسعدتنى بفهمك الجميل لما أشعر به وهو عبء مسئولية تحقيق أحلام أعز وأجل الناس اليكى وفعلا هم أكثر الدوافع لحماسنا
مع تحياتى
عزيزتى بنوتة شرفتى مدونتى
والله يخليك انتى اللى كلامك واحساسك أجمل الذى تبثيه فى مدونتك
العنوان كدة اجمل
لسه واخدة بالى منه
همسه
العزيزة أمونة
تعجز الكلمات عن وصف الأحاسيس البسيطة، لكنك تقومين بشخبطتها سريعا بمهارة جراح.. ولن أمارس عليكي سلطة النخبة أو النقد، لكن واضح من عشرة السنوات الثمانية الماضية أن هناك تقدم هائل على مختلف الأصعدة، على الأقل بطلنا نركب أوتوبيسات ونتشعلق على البيبان، ونرمي قشر اللب في قفا اللي قدامنا، ونرفع صوت الراديو على الآخر، ونمارس التسامح، طبعا اللي هايقرأ كده هايفتكر إنك انت اللي بتعملي كده، وطبعا هو مخطئ في ظنه، لأنه لايعرف المخلوق الجميل الذي تكونينه.. حبيت أصبح وألعب لعبة الكلمات معكي، طالما أننا نلعب لعبة العلم فقط.. فلنخرج من هذا العالم أحيانا إلى رصيفنا الجميل وأصدقاؤنا الأجمل..
يعني بيتهيألي دي زيارتي التانية، ولن أنقطع طالما ستستمرين، استمري في أحاسيسك البريئةالجميلة
أستاذى العزيز دكتور زين كما أسعدنى تعليقك على هذا البوست تحديدا لأنك أحد شهود والمشاركين فى حلم أبى الجميل
كنت أول حد تلقفنى فى الكلية وشجعنى حتى تخرجت ومازلت ...طبعا فهمت قصدتك بشعبطة الاتوبيسات...والله يا دكتور مازلت بتشعبط بس فى التاكسيات لأنى رغم تعلمى للقيادة إلا إنى مازلت أرهب الطريق والشارع والناس..... وعن الاستمرارية فحضرتك صاحب الفضل لأنك نبهتنى لفكرة المدونات وأتمنى أشوفك رايك دايما عندى وشهادة كبيرة إنك تصفنى بيد جراح مهار
تحياتى
انتى السهل الممتنع
بتقولى كل حاجة فى اقل عدد من الحروف واعمق احساس ممكن يتعاش
فى لحظات عادية من الحياة
ومعاكى حسيت انى انا كمان بئيت اعرف اتكلم
والله كتير عليا يا فيفى انا اللى معاكى
انصت للتفاصيل وأهديت لى كثير من العمق وعفوا كمان الشجن
تحياتى
ادام الناس اهو ذي ما طلبتي انا بحددلك ميعاد اجبلك فيه و اجبلي معاكي رواية نهي محمود من ميريت قبل رمضان و حددي انتي المكان ذي ما انتي عايزة
انتي بس تامري
صباح الخير يا امونة
همسه حب
يارب يخليكى يا ريهام أخجلنى
عرضك الكريم الجميل والله لو مش هيكون فى مشكلة بالنسبة لك ممكن الأحد 2/9
على الساعة 1 وتكون فرصة تشوفى د.زين كمان فى الجامعة
تحياتى وشكرى العميق لك
إرسال تعليق